ومولوتوف ليس بصحة جيدة، ويبدو مستقبله غير مؤكد

مولوتوفعلى الرغم من أنها قد تكون خدمة مبتكرة وممتعة بشكل خاص للاستخدام، إلا أن منافستها لم تكن موضع تقدير من قبل اللاعبين في السوق. لم تجمع الخدمة أي أموال، وقد تضطر إلى الاستسلام لأصحاب المصلحة المعنيين.

تم التحديث في 28 يناير 2019:

أصدر مولوتوف إعلانا جديداللإشارة إلى أن النظام الأساسي كان يعمل بشكل جيد للغاية والوعد بميزات جديدة قريبًا جدًا.


عندما تم إصداره في عام 2016،انطلق مولوتوف في مهمة مشرفة: السماح لقنواتنا التلفزيونية التاريخية بدخول العصر الرقمي، وذلك بفضل تطبيق مصمم بشكل جيد.

تم إنجاز المهمة والصيغة المحسنة باستمرار. لكن مولوتوف لم يتوقع بالضرورة مقاومة اللاعبين في السوق، على وجه الخصوصقنوات TF1 الخاصةوM6 الذي لم يجعل مهمته سهلة.

مولوتوف ليس في حالة جيدة

كما تكشف الصحيفةليه إيكو، لم يكن وضع مولوتوف سهلاً في بداية عام 2019. وعلى الرغم من أن الشركة قد أعلنت عن خطط لجمع الأموال للتوسع الدولي، إلا أن ذلك لم يتم القيام به بعد.

واليوم، يجب أن تضطر الشركة إلى التنازل عن سيطرتها على شركتها الناشئة للاعبين آخرين في السوق. سيتم النظر في خيارين داخليا. الأول هو التقارب مع تلفزيون فرنسا، وهو أمر موثق جيداً حتى الآن.

سيكون الهدف النهائي هو أن تحصل المرافق على التكنولوجيا من منصة مولوتوف لإنشاء خدمتها الخاصة، مما يضع حدًا للمؤسسات الخاصة. لكن يقال إن المفاوضات انتهت دون نتيجة.

تغيير الاتجاه

الخيار الثاني هو خيار الممثلينمثل البرتقالأو Altice أو حتى Canal+. سوف تنظر هذه الشركات إلى منصة مولوتوف كوسيلة للنشر على المستوى الدولي بسرعة. إلا أن ذلك نفى جان ديفيد بلان، المدير العام والمؤسس المشارك لشركة مولوتوف، قائلاً:

«ننفي نفيا قاطعا أي صفقة شراء وسنعلن قريبا عن مستثمر رئيسي في مولوتوف».

ولذلك، في الوقت الحالي، لم يتقرر أي شيء. لكن مستقبل مولوتوف كخدمة يبدو أكثر من غير مؤكد، ومن المتوقع أن تشهد المنصة تغييرات إدارية كبيرة في الأشهر المقبلة.


هل ترغب في الانضمام إلى مجتمع من المتحمسين؟خلافنايرحب بكم، إنه مكان للمساعدة المتبادلة والشغف بالتكنولوجيا.